« حمداً لمن انعم علينا زواهر جواهر المبدعات الّتى لم يظفر عليها السّابقون و الهمنا بدايع غرايب المخترعات الّتى فى خزاين القدس ممّا لن يأتى به اللّاحقون…
…والصّلوة والسّلام على صاحب المقام المحمود… و آله و عترته الطّيبين الطّاهرين المقرّبين الواصلین مُحِبّيهم الى دار الخلود»
عبارت بالا آغازگر كتابى است، در بر گيرندۀ مجموعه یى از اختراعات و ابتكارات...
يكشنبه ۱۴ تير ۱۳۹۴ ساعت ۸:۴۰